تقدّم الردهة في العنوان وسط المدينة لروّادها أجواءً راقية، ومريحة، وداعية إلى الاسترخاء في آنٍ واحد، حتى يستريحوا وهم يرتشفون شاي العصر أو يتناولون تشكيلة من السندويتشات، والكعك، والأطباق المالحة، والأطباق الممزوجة المميّزة والشهية. وتشعّ الردهة سحراً بسيطاً لا يقاوم تؤجّجه تأثيرات تصاميمها الأنيقة، فيما تستمتع بالضوء، والموسيقى التي تبعث الفرح في النفوس، وباقات الأزهار، ورائحة القهوة الزكية، ومجموعة من المعجنات الاستثنائية.